The text of the apology did not refer to compensation to Aboriginal people as a whole, nor to members of the Stolen Generations specifically. نص الإعتذار لم يشر إلى التعويضات إلى الناس البدائية جميعهم ولا لأعضاء الأجيال المسروقة تحديدا.
During the late 19th and early 20th centuries, many Aboriginal Australian children were removed from their families and placed in institutions and foster homes, in what became known as the Stolen Generations. في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، تم نقل العديد من أطفال سكان أستراليا الأصليين من عائلاتهم وتم إيداعهم مؤسسات ودور الرعاية، فيما أصبح معروفًا باسم الأجيال المسروقة.
During the late 19th and early 20th centuries, many Aboriginal Australian children were removed from their families and placed in institutions and foster homes, in what became known as the Stolen Generations. في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، تم نقل العديد من أطفال سكان أستراليا الأصليين من عائلاتهم وتم إيداعهم مؤسسات ودور الرعاية، فيما أصبح معروفًا باسم الأجيال المسروقة.
Public interest in the Mabo case had the side effect of throwing the media spotlight on all issues related to Aborigines and Torres Strait Islanders in Australia, and most notably the Stolen Generations. وأدى الاهتمام الكبير من قبل الشعب إلى تسليط أضواء الإعلام على جميع المسائل المتعلقة بالسكان الأصليين، وسكان جزر مضيق تورس في أستراليا، وقد كانت (الأجيال المسروقة) من أبرزها.
The nature and extent of the removals have been disputed within Australia, with opponents questioning the findings contained in the Commission report and asserting that the size of the Stolen Generation had been exaggerated. على الرغم من النتائج المطولة والمفصلة المبينة في تقرير (العودة بهم إلى الوطن)، نوقشت طبيعة ومحتوى النفي الموثقة في التقرير داخل أستراليا، وقد شكك بعض المعلقين في النتائج التي توصل إليها، مؤكدا بأن (قضية الأجيال المسروقة) مبالغ فيها.
The Stolen Generations (also stolen children) refers to those children of Australian Aboriginal and Torres Strait Islander descent who were removed from their families by the Australian Federal and State government agencies and church missions, under acts of their respective parliaments. الأجيال المسروقة ويعرفون أيضا بالأطفال المسروقين، هم أبناء السكان الأصليين لإستراليا، وسكان جزر مضيق توريس، الذين انتزعوا من عائلاتهم من قبل وكالات الحكومة الفيدرالية الإسترالية والبعثات التبشيرية من الكنيسة؛ تحت قوانين أقرها البرلمان.
Although some compensation claims are pending, a court cannot rule on behalf of plaintiffs simply because they were removed, because, at the time, such removals were authorised under Australian law. الظروف القانونية المتعلقة بالأجيال المسروقة لا تزال غير واضحة، وعلى الرغم من وجود بعض المطالب بالتعويضات والتي لاتزال معلقة، إلا أنه من غير الممكن أن يحكم القضاء للمدعين فقط لأنهم كانوا مبعدين، وذلك لأنه في ذلك الوقت، كان قرار الإبعاد صادرا من القضاء الأسترالي نفسه.